نبدأ مع العضو الأول من أعضاء جسم الإنسان
الأذن
إن الأصوات التي نسمعها تمر في الهواء وبأغشية وعظم ووسط سائل. ولا تنتهي رحلة الأصوات بذلك بل لابد لها من أن تتحول إلى إشارات عصبية تنقلها الأعصاب إلى المخ حتى يتعرف عليها ويفهمها ويعرف معناها.
فالأذنان اللتان تراهما على جانبي رأسك هما صوانا الأذنين ويوجد داخل صوان كل أذن فتحة تؤدي إلى دهليز قصير يسمى قناة السمع الخارجية وتتكون الأذن الخارجية من صوان الأذن وقناة السمع. وتمتد قناة السمع مسافة بوصة واحدة تقريبا داخل الجمجمة ولا تستطيع الامتداد أكثر من ذلك لأنها مسدودة من الداخل بغشاء مرن هو طبلة الأذن فعندما تدخل الاهتزازات الصوتية في الأذن الخارجية تصل إلى غشاء طبلة الأذن فتحدث فيها اهتزازات مماثلة وفي الناحية الأخرى من غشاء (طبلة الأذن) يوجد تجويف صغير يسمى الأذن المتوسطة فيها نجد ثلاث عظام دقيقة تسمى بأسماء تصف شكل كل منها هي: المطرقة السندان الركاب وتتصل هذه العظام الدقيقة الثلاث بشكل معين يسمح لها بتوصيل الاهتزازات الصوتية التي نسمعها فترى أن مقبض المطرقة مثبت في غشاء (طبلة) الأذن وبذلك يلتقط اهتزازاتها وينقلها إلى السندان الذي يوصلها إلى الركاب وتسد قاعدة الركاب فتحة صغيرة توصل إلى الأذن الداخلية.
عندما يهتز الركاب تتسلل الموجات الصوتية خلال سائل إلى ممر حلزوني المنحوت في العظام يسمى (القوقعة) إذ أنه يشبهها في الشكل. وتوجد بداخل القوقعة الخلايا العصبية الخاصة بحاسة السمع. وفى الختام تمرر هذه الخلايا الإشارات العصبية في الأعصاب إلى مركز السمع في المخ.
وفي الأذن الداخلية عضو آخر وظيفته المحافظة على اتزان الجسم يتركب من ثلاث قنوات صغيرة نصف هلالية الشكل وكيسين صغيرين مملوء كل منهما بالسائل. وعند كل حركة من حركات الرأس يهتز السائل في القنوات وبذلك تتنبه نهايات الأعصاب فيها. وبذلك تنشأ إشارات عصبية تنقلها الأعصاب إلى المخ لتمكنه من إحداث تغييرات في توتر العضلات تؤدي إلى المحافظة على توازن الجسم.
العضو الثاني في هذه الموسوعة هو ..
الأنف
تعتبر حاسة الشم إحدى الحواس الخمسة التي يحتويها كل جسم صحيح سليم. وهي حاسة مهمة للإنسان و من أبسط الحواس وربما في بعض الأحيان الأخرى تعتبر أفضل من حاسة التذوق وفي الحقيقة فإن معظم الأغذية تشم أفضل من أن تذاق للتعرف عليها والشخص المصاب بزكام لا يمكنه شم الأشياء أو التعرف عليها من خلال حاسة الشم.
ويلعب الأنف الدور الأكبر في حاسة الشم ولذلك نجد بعض الأشخاص لهم القدرة على الشم أكبر من بعض الأفراد الآخرين..
تركيب الأنف:
يعتبر الأنف أحد مكونات الجهاز التنفسي و الجزء الظاهر من الأنف هو عبارة عن جزء غضروفي وجزء عظمي وينقسم تجويف الأنف من الداخل إلى قسمين مفصولين بواسطة الحاجز الأنفي ويبدأ تجويف الأنف من الأمام بفتحتي الأنف الأماميتين وينتهي من الخلف بفتحتي الأنف الخلفيتين اللتين تفتحان في البلعوم..
يبطن تجويف الأنف غشاء مخاطي به عدد كبير من الشعيرات الدموية والغدد المخاطية وهي تستخدم في إفراز مادة مخاطية تعمل على ترطيب هواء الشهيق كما توجد عند فتحتي الأمام كمية من الشعر يقوم بحجز الأجسام الغريبة وذرات الغبار الداخلة مع هواء الشهيق..
تغذية الغشاء المخاطي المبطن للأنف:
يقوم بتغذية الغشاء المخاطي المبطن لتجويف الأنف عدد كبير من الأعصاب بعضها أعصاب شمية في الجزء العلوي وبعضها أعصاب حسية في الجزء السفلي للأنف..
البلعوم الأنفي:
وهو يقع خلف تجويف الأنف الذي يتصل به بواسطة فتحتي الأنف الخلفيتين ويفتح في هذا القسم كل من ناحية قناة استاكيوس (توجد في الأذن الوسطى) التي تصل البلعوم والأذن الوسطى..
الجهاز الثالث
العين
إذا كنت من هواة التصوير الشمسي فإنه يسهل عليك أن تفهم الكيفية التي تعمل بها عيناك. فالعين تشبه آلة التصوير إلا أنها تستطيع تكييف نفسها بالتقاط أي نوع من الصور ولا تكف عن الالتقاط ما دامت مفتوحة والعين تكاد تكون مستديرة اللهم إلا عند مقدمتها حيث يوجد انتفاخ بسيط وعرضها في الطفل حديث الولادة حوالي ثلاثة أرباع بوصة تزداد إلى بوصة في الشخص البالغ من هذا يتضح أن العين لا تنمو كثيرا مع نمو الجسم ولهذا يبدو الأطفال ذوى عيون كبيرة جميلة لأن الوجه يكبر كثيرا فيما بعد في حين تكاد العين لا تتغير في الحجم.
والغلاف الخارجي لمقلة العين متين أبيض اللون إلا عند الانتفاخ الأمامي حيث يكون شفافا وبذلك يسمح للضوء بالدخول إلى العين ويسمى هذا الانتفاخ الشفاف (بالقرنية) ووظيفتها الأساسية حماية العين من الأضرار ويوجد خلف القرنية قرص رفيع رقيق يسمى (القزحية) وهي التي تكسب العين لونها. ولون الجانب الخلفي للقزحية أقحواني قاتم دائما.
تكون العدسة صورة لما تنظر إليه كما تفعل عدسة آلة التصوير. وتظهر هذه الصورة في مؤخرة العين على غشاء رقيق يسمى (الشبكية) يحتوى على نهايات أعصاب حساسة للضوء. وهذه النهايات على نوعين: نوع على شكل اسطواني يسمى (العيدان) وآخر على شكل قمعي يسمى (المخاريط). والعيدان أكثر حساسية في الضوء الخافت ويعتقد العلماء أن المخاريط تمكننا من رؤية الألوان.
وعن طريق العيدان والمخاريط ترسل الصورة التي نراها عن طريق الأعصاب إلى المخ.
وفي مؤخرة العين بقعة لا نستطيع الرؤية بها على الإطلاق هي النقطة التي يدخل فيها عصب إبصار العين وبه كل الألياف العصبية التي تنتشر في الشبكة وتسمى هذه النقطة بالنقطة العمياء.
أنواع الخلايا في الشبكية:
خلايا مخروطية:
وتكثر في مركز الشبكية المقابل لنافذة العين الأمامية بجوار العصب البصري.
وتقل الخلايا المخروطية حين الاتجاه إلى أطراف الشبكية ويستبدل بها الخلايا العمودية والخلايا المخروطية هي المسؤولة عن عملية الإبصار في ضوء النهار ولذلك تتوقف عليها حدة النظر وكذلك من وظيفة هذه الخلايا التمييز بين الألوان.
خلايا عمودية:
توجد في أطراف الشبكية وهي المسؤولة عن الرؤية في الضوء الضعيف وهي تحتاج إلى فيتامين (أ) لتقوم بهذه الوظيفة.
العناية بالعين:
توفر الإضاءة الصحيحة عندما القراءة.
حماية العينين من الحوادث العارضة.
احذر من الألعاب النارية والأسلحة النارية
أمراض العين:
التراكوما: (الرمد الحبيبي):
من أكثر أمراض العيون انتشارا هو مرض التراكوما ويعاني منه الملايين من البشر في جميع أنحاء العالم.
والتراكوما مرض معد يصيب غشاء جفن العين والقرنية وهو مرض مزعج يسبب تقرح الجفون ودخول الأهداب تحت الجفن ويقلل من شفافية القرنية مما يقلل من الضوء الذي يتخللها.
وفي كثير من الأحيان تتطور التراكوما إلى مرض مزمن مستديم يزداد سوءا على مر الأيام.
كيف تنتشر التراكوما:
سبب التراكوما فيروس صغير لا يرى حتى بالمجهر العادي.
وتنتقل التراكوما من العيون المريضة إلى العيون السليمة باتباع عادات تتنافى مع أصول النظافة مثال: دلك ( حك ) العين بأصابع متسخة واستعمال فوط ومناديل استعملها الغير ويعتبر من مسببات المرض مسح العين بالأكمام ويعتبر الذباب من أهم نواقل المرض حيث يقف على عين المريض فيلتحم الفيروس به ثم يقف على عيون شخص سليم فينقل لها المرض.
القواعد الصحية للعيون:
المحافظة على نظافة الوجه لاسيما العينين.
يجب أن يكون لكل فرد في العائلة فوطة نظيفة خاصة به لا يستعملها غيره.
كذلك يجب تمربن الصغار على إبعاد أيديهم عن أعينهم دائما.
كذلك يجب تعويد الصغار على استعمال الماء والصابون لغسيل اليد والوجه دائما.
الأذن
إن الأصوات التي نسمعها تمر في الهواء وبأغشية وعظم ووسط سائل. ولا تنتهي رحلة الأصوات بذلك بل لابد لها من أن تتحول إلى إشارات عصبية تنقلها الأعصاب إلى المخ حتى يتعرف عليها ويفهمها ويعرف معناها.
فالأذنان اللتان تراهما على جانبي رأسك هما صوانا الأذنين ويوجد داخل صوان كل أذن فتحة تؤدي إلى دهليز قصير يسمى قناة السمع الخارجية وتتكون الأذن الخارجية من صوان الأذن وقناة السمع. وتمتد قناة السمع مسافة بوصة واحدة تقريبا داخل الجمجمة ولا تستطيع الامتداد أكثر من ذلك لأنها مسدودة من الداخل بغشاء مرن هو طبلة الأذن فعندما تدخل الاهتزازات الصوتية في الأذن الخارجية تصل إلى غشاء طبلة الأذن فتحدث فيها اهتزازات مماثلة وفي الناحية الأخرى من غشاء (طبلة الأذن) يوجد تجويف صغير يسمى الأذن المتوسطة فيها نجد ثلاث عظام دقيقة تسمى بأسماء تصف شكل كل منها هي: المطرقة السندان الركاب وتتصل هذه العظام الدقيقة الثلاث بشكل معين يسمح لها بتوصيل الاهتزازات الصوتية التي نسمعها فترى أن مقبض المطرقة مثبت في غشاء (طبلة) الأذن وبذلك يلتقط اهتزازاتها وينقلها إلى السندان الذي يوصلها إلى الركاب وتسد قاعدة الركاب فتحة صغيرة توصل إلى الأذن الداخلية.
عندما يهتز الركاب تتسلل الموجات الصوتية خلال سائل إلى ممر حلزوني المنحوت في العظام يسمى (القوقعة) إذ أنه يشبهها في الشكل. وتوجد بداخل القوقعة الخلايا العصبية الخاصة بحاسة السمع. وفى الختام تمرر هذه الخلايا الإشارات العصبية في الأعصاب إلى مركز السمع في المخ.
وفي الأذن الداخلية عضو آخر وظيفته المحافظة على اتزان الجسم يتركب من ثلاث قنوات صغيرة نصف هلالية الشكل وكيسين صغيرين مملوء كل منهما بالسائل. وعند كل حركة من حركات الرأس يهتز السائل في القنوات وبذلك تتنبه نهايات الأعصاب فيها. وبذلك تنشأ إشارات عصبية تنقلها الأعصاب إلى المخ لتمكنه من إحداث تغييرات في توتر العضلات تؤدي إلى المحافظة على توازن الجسم.
العضو الثاني في هذه الموسوعة هو ..
الأنف
تعتبر حاسة الشم إحدى الحواس الخمسة التي يحتويها كل جسم صحيح سليم. وهي حاسة مهمة للإنسان و من أبسط الحواس وربما في بعض الأحيان الأخرى تعتبر أفضل من حاسة التذوق وفي الحقيقة فإن معظم الأغذية تشم أفضل من أن تذاق للتعرف عليها والشخص المصاب بزكام لا يمكنه شم الأشياء أو التعرف عليها من خلال حاسة الشم.
ويلعب الأنف الدور الأكبر في حاسة الشم ولذلك نجد بعض الأشخاص لهم القدرة على الشم أكبر من بعض الأفراد الآخرين..
تركيب الأنف:
يعتبر الأنف أحد مكونات الجهاز التنفسي و الجزء الظاهر من الأنف هو عبارة عن جزء غضروفي وجزء عظمي وينقسم تجويف الأنف من الداخل إلى قسمين مفصولين بواسطة الحاجز الأنفي ويبدأ تجويف الأنف من الأمام بفتحتي الأنف الأماميتين وينتهي من الخلف بفتحتي الأنف الخلفيتين اللتين تفتحان في البلعوم..
يبطن تجويف الأنف غشاء مخاطي به عدد كبير من الشعيرات الدموية والغدد المخاطية وهي تستخدم في إفراز مادة مخاطية تعمل على ترطيب هواء الشهيق كما توجد عند فتحتي الأمام كمية من الشعر يقوم بحجز الأجسام الغريبة وذرات الغبار الداخلة مع هواء الشهيق..
تغذية الغشاء المخاطي المبطن للأنف:
يقوم بتغذية الغشاء المخاطي المبطن لتجويف الأنف عدد كبير من الأعصاب بعضها أعصاب شمية في الجزء العلوي وبعضها أعصاب حسية في الجزء السفلي للأنف..
البلعوم الأنفي:
وهو يقع خلف تجويف الأنف الذي يتصل به بواسطة فتحتي الأنف الخلفيتين ويفتح في هذا القسم كل من ناحية قناة استاكيوس (توجد في الأذن الوسطى) التي تصل البلعوم والأذن الوسطى..
الجهاز الثالث
العين
إذا كنت من هواة التصوير الشمسي فإنه يسهل عليك أن تفهم الكيفية التي تعمل بها عيناك. فالعين تشبه آلة التصوير إلا أنها تستطيع تكييف نفسها بالتقاط أي نوع من الصور ولا تكف عن الالتقاط ما دامت مفتوحة والعين تكاد تكون مستديرة اللهم إلا عند مقدمتها حيث يوجد انتفاخ بسيط وعرضها في الطفل حديث الولادة حوالي ثلاثة أرباع بوصة تزداد إلى بوصة في الشخص البالغ من هذا يتضح أن العين لا تنمو كثيرا مع نمو الجسم ولهذا يبدو الأطفال ذوى عيون كبيرة جميلة لأن الوجه يكبر كثيرا فيما بعد في حين تكاد العين لا تتغير في الحجم.
والغلاف الخارجي لمقلة العين متين أبيض اللون إلا عند الانتفاخ الأمامي حيث يكون شفافا وبذلك يسمح للضوء بالدخول إلى العين ويسمى هذا الانتفاخ الشفاف (بالقرنية) ووظيفتها الأساسية حماية العين من الأضرار ويوجد خلف القرنية قرص رفيع رقيق يسمى (القزحية) وهي التي تكسب العين لونها. ولون الجانب الخلفي للقزحية أقحواني قاتم دائما.
تكون العدسة صورة لما تنظر إليه كما تفعل عدسة آلة التصوير. وتظهر هذه الصورة في مؤخرة العين على غشاء رقيق يسمى (الشبكية) يحتوى على نهايات أعصاب حساسة للضوء. وهذه النهايات على نوعين: نوع على شكل اسطواني يسمى (العيدان) وآخر على شكل قمعي يسمى (المخاريط). والعيدان أكثر حساسية في الضوء الخافت ويعتقد العلماء أن المخاريط تمكننا من رؤية الألوان.
وعن طريق العيدان والمخاريط ترسل الصورة التي نراها عن طريق الأعصاب إلى المخ.
وفي مؤخرة العين بقعة لا نستطيع الرؤية بها على الإطلاق هي النقطة التي يدخل فيها عصب إبصار العين وبه كل الألياف العصبية التي تنتشر في الشبكة وتسمى هذه النقطة بالنقطة العمياء.
أنواع الخلايا في الشبكية:
خلايا مخروطية:
وتكثر في مركز الشبكية المقابل لنافذة العين الأمامية بجوار العصب البصري.
وتقل الخلايا المخروطية حين الاتجاه إلى أطراف الشبكية ويستبدل بها الخلايا العمودية والخلايا المخروطية هي المسؤولة عن عملية الإبصار في ضوء النهار ولذلك تتوقف عليها حدة النظر وكذلك من وظيفة هذه الخلايا التمييز بين الألوان.
خلايا عمودية:
توجد في أطراف الشبكية وهي المسؤولة عن الرؤية في الضوء الضعيف وهي تحتاج إلى فيتامين (أ) لتقوم بهذه الوظيفة.
العناية بالعين:
توفر الإضاءة الصحيحة عندما القراءة.
حماية العينين من الحوادث العارضة.
احذر من الألعاب النارية والأسلحة النارية
أمراض العين:
التراكوما: (الرمد الحبيبي):
من أكثر أمراض العيون انتشارا هو مرض التراكوما ويعاني منه الملايين من البشر في جميع أنحاء العالم.
والتراكوما مرض معد يصيب غشاء جفن العين والقرنية وهو مرض مزعج يسبب تقرح الجفون ودخول الأهداب تحت الجفن ويقلل من شفافية القرنية مما يقلل من الضوء الذي يتخللها.
وفي كثير من الأحيان تتطور التراكوما إلى مرض مزمن مستديم يزداد سوءا على مر الأيام.
كيف تنتشر التراكوما:
سبب التراكوما فيروس صغير لا يرى حتى بالمجهر العادي.
وتنتقل التراكوما من العيون المريضة إلى العيون السليمة باتباع عادات تتنافى مع أصول النظافة مثال: دلك ( حك ) العين بأصابع متسخة واستعمال فوط ومناديل استعملها الغير ويعتبر من مسببات المرض مسح العين بالأكمام ويعتبر الذباب من أهم نواقل المرض حيث يقف على عين المريض فيلتحم الفيروس به ثم يقف على عيون شخص سليم فينقل لها المرض.
القواعد الصحية للعيون:
المحافظة على نظافة الوجه لاسيما العينين.
يجب أن يكون لكل فرد في العائلة فوطة نظيفة خاصة به لا يستعملها غيره.
كذلك يجب تمربن الصغار على إبعاد أيديهم عن أعينهم دائما.
كذلك يجب تعويد الصغار على استعمال الماء والصابون لغسيل اليد والوجه دائما.